مدخـــــــــل..
من جديد ..ومن أول سطور حياتي الفارغة:
منذُ زمن وأنا أؤمن بأن الحب
ثوره من الأشواق والمشاعر الحارقة..
من جديد ..ومن أول سطور حياتي الفارغة:
منذُ زمن وأنا أؤمن بأن الحب
ثوره من الأشواق والمشاعر الحارقة..
والأحاسيس الدافئة..
تهطل من السماء..
ورذاذها يغسل الأرواح ..
فترسم ملامح البهجة على هاماتنا..
وبذلك الوقت..
يـخالـجناأحساس بأناملكناالدنيا بما فيها ...
وفواحه عطري تسطر المكان
وحروفا تسللت من بين اوراقك
..احبك..
قال لـــــــــــــــــي .. أوتـار
كنت مبعثراً مثل مكتبتي ودفاتر اشعاري
وأوراقي وسطح مكتبي..
وأوراقي وسطح مكتبي..
لااستطيع البحث بينها عن شهادة ميلادي
أوراق كثيرة وكتب جميلة
وأوراق قد تكون غير مهمة
وحتى الان لم أجد شهادة ميلادي
أعلانات وبحث...
سؤال قريب وبعيد ومحاولات
لم أجد مطلبي !!
لم أجد شهادة ميلادي
مضيت ومضى زمن ليس ببعيد
كنت متفائل كثيراً بأن الله سيعوضني
نعم يعوضني العالم بالسريرة ..
بمن يلملم مكتبتي واروراقي ودفاتر أشعاري
وتمزيق شهادة ميلادي
وتصدر لي شهادة ميلاد جديدة
أوراق كثيرة وكتب جميلة
وأوراق قد تكون غير مهمة
وحتى الان لم أجد شهادة ميلادي
أعلانات وبحث...
سؤال قريب وبعيد ومحاولات
لم أجد مطلبي !!
لم أجد شهادة ميلادي
مضيت ومضى زمن ليس ببعيد
كنت متفائل كثيراً بأن الله سيعوضني
نعم يعوضني العالم بالسريرة ..
بمن يلملم مكتبتي واروراقي ودفاتر أشعاري
وتمزيق شهادة ميلادي
وتصدر لي شهادة ميلاد جديدة
بخط يدها وبصمتها وسكب عطرها
هي من لملم جروحي ...
وعانقت روحي ... فأستقرت حياتي
ونامت عيوني على رائحة عطرها
هي من لملم جروحي ...
وعانقت روحي ... فأستقرت حياتي
ونامت عيوني على رائحة عطرها
فقلــــــــــــــــــت ..لـ أوتـار
اعترف لك ..
بعثني الفضول لدخول تلك المكتبه ذات النور الهادئ..
كأن ذاك الشعاع من زقاق الباب يسري اشبه بأمل..
اقتربت من ذاك الباب الغامض..
تغلغل الفضول قلبي.. فتحت الباب لادخل
وقفت صامته ..
بعثني الفضول لدخول تلك المكتبه ذات النور الهادئ..
كأن ذاك الشعاع من زقاق الباب يسري اشبه بأمل..
اقتربت من ذاك الباب الغامض..
تغلغل الفضول قلبي.. فتحت الباب لادخل
وقفت صامته ..
لبعثره اوراق وتاريخ ميلاد اوشك على الانتهاء
لملمت تلك الاوراق واطلعت ع بعض الاشعار ومزقت شهادة
ميلاد لانهيها للابد
دون اي اذن من صاحب تلك المكتبه
ميلاد لانهيها للابد
دون اي اذن من صاحب تلك المكتبه
فجأه صابني خوف لفضولي اللاوعي..
حاولت الرجوع لخوفا انتابني.. لكن لاجدوى ..
اغلق الباب
علمت حينها الحكم..وماحكم علي
ففتحت حينها لك شهادة ميلاد لجسدا ذو قلبين..
وامزق ماكان..
فهيت لك قلبي..
حاولت الرجوع لخوفا انتابني.. لكن لاجدوى ..
اغلق الباب
علمت حينها الحكم..وماحكم علي
ففتحت حينها لك شهادة ميلاد لجسدا ذو قلبين..
وامزق ماكان..
فهيت لك قلبي..
وفواحه عطري تسطر المكان
وحروفا تسللت من بين اوراقك
..احبك..
زواري الاحبــاء هذا عمل مشتركـ
بين مدونتي ومدونة أخرى
أتمنى أن ينــال أعجابكــم